حينما تدق أجراس الرحيل ،،
و تنتحر المشاعر فى صمت ،،
معلنه موت البطله بطعنة الغدر ..
ونهايه آخر فصل من فصول تلك
المسرحيه الهزليه ،،
يصبح الفراق هو الخيار الوحيد
الذى لابد منه ،،
فكل ماحولي يدفعني للرحيل عنك ,,,
لا شيء يزيد من تمسكي بك......
حاربت من أجلك كثيراً ،،
وبرحيلي عنك سأستعيد كرامتي ،،
وبضعا من نبضات قلبى ،،
فكفاك ﺗﻤﺜﻴﻼ فقد سقط ﻗﻨﺎﻋﻚ ،،
سأرحل عنك ...
و لن أنظر إلى الخلف،،
فلقد أعدت بناء نفسي ،،
ومسحت بصماتك من جدران اعماقي ،،
وأعلنت ولائي لذاتي من جديد...
0 التعليقات:
إرسال تعليق