جلست وحيده شارده الذهن تفكر…
تسأل نفسها: «أيحبني حقاً»؟
وتمر الدقائق عليها ثقيله ،،
فلا تأتيها سوى اجابات مبهمه غامضه ،،
تتداعى خلفها جبال احلامها ..
تحاول أن تخفى خلف هذه الاجابات ،،
تلك الحقيقه الواضحه وضوح الشمس …
حقيقة…
انه لو أحبها لما تركها خلفه تعانى عذاب الانتظار ..
لو أحبها حقاً لاقشعر بدنه وهو يمضي عنها،،
وعيناها تناديه فى حسره وخوف،،
من عدم عودته اليها مرة أخرى …
لو أنه أحبها لما طاوعه قلبه على جعلها تمشى بين الناس جسدا بلاروح،،
وبداخل هذا الجسد قلب احبه بجنون ….
لو انه احبها لأعلن أمام الكل حبها،،
وما تركها فريسه لسهام نظراتهم التى تكاد تفتك بقلبها …
وما جعلها امراة وهمية تحيا على فتات قلبه…
لو انه احبها لما تركها تنسج من الوهم حلما تحيا عليه وبه…
لو أنه أحبها لما تركها لتلك الظنون القاتله،،
تلعب برأسها وتكاد تودى بعقلها …
لو أنه أحبها لما تحمل بعدها …
لو انه أحبها لكان أسبق اليها منها …
تسأل نفسها: «أيحبني حقاً»؟
وتمر الدقائق عليها ثقيله ،،
فلا تأتيها سوى اجابات مبهمه غامضه ،،
تتداعى خلفها جبال احلامها ..
تحاول أن تخفى خلف هذه الاجابات ،،
تلك الحقيقه الواضحه وضوح الشمس …
حقيقة…
انه لو أحبها لما تركها خلفه تعانى عذاب الانتظار ..
لو أحبها حقاً لاقشعر بدنه وهو يمضي عنها،،
وعيناها تناديه فى حسره وخوف،،
من عدم عودته اليها مرة أخرى …
لو أنه أحبها لما طاوعه قلبه على جعلها تمشى بين الناس جسدا بلاروح،،
وبداخل هذا الجسد قلب احبه بجنون ….
لو انه احبها لأعلن أمام الكل حبها،،
وما تركها فريسه لسهام نظراتهم التى تكاد تفتك بقلبها …
وما جعلها امراة وهمية تحيا على فتات قلبه…
لو انه احبها لما تركها تنسج من الوهم حلما تحيا عليه وبه…
لو أنه أحبها لما تركها لتلك الظنون القاتله،،
تلعب برأسها وتكاد تودى بعقلها …
لو أنه أحبها لما تحمل بعدها …
لو انه أحبها لكان أسبق اليها منها …
ربما ..
ردحذفربما ..
ردحذف